سلمى حايك عن تجربتها مع كورونا: وصلت إلى الموت ولا زلت أعاني
في حوار مع مجلة “فارايتي”، كشفت الممثلة العالميّة سلمى حايك أنها أصيبت بفيروس كورونا في وقت مبكر من بداية الجائحة، وأنّ إصابتها كانت خطيرة جداً، وأنّها لغاية اليوم لا تزال تعاني من آثار الإصابة ولم تستعد عافيتها بعد .
وقالت سلمى ( 54 عاما) إنّها احتاجت للأوكسجين، وأمضت نحو سبعة أسابيع معزولة في غرفتها داخل منزلها.
وأضافت” طبيبي توسّل إليّ لكي أذهب إلى المستشفى لأنّ إصابتي كانت خطيرة”.
وأكملت” قلت له شكراً، أفضّل أن أموت في منزلي”.
وأشارت سلمى إلى أنها ما زالت تعاني من الآثار طويلة المدى للإصابة بالفيروس ومنها شعورها بالإرهاق.
وكانت سلمى قد عادت للعمل في “House of Gucci” لريدلي سكوت، وقد قالت إنها لا تزال تفتقر إلى الطاقة التي كانت تتمتع بها من قبل.
وتعيش سلمى في لندن مع زوجها رجل الأعمال فرانسوا هنري وابنتهما فالينتينا (13 عاما).