سياسة

تسوية توافقية رئاسية فشلت في المرحلة الاخيرة.. لماذا؟

وفق معلومات صحافية أنّ الملف الرئاسي كان قبل فترة غير بعيدة قاب قوسين أو أدنى من أن يحسم في سياق تسوية توافقية تُفضي الى سلة متكاملة تشمل رئاستي الجمهورية والحكومة، إلى أن فُشّلت في مراحلها الاخيرة.

وشددت المصادر لـ“الجمهورية”على أن باريس أدّت دوراً أساسياً في صياغة هذه التسوية، التي تحظى بدعم من “اصدقاء فرنسا”، وتقوم في جوهرها على معادلة رئيس تيار المردية سليمان فرنجية -السفير نواف سلام، أي انتخاب الوزير سليمان فرنجية رئيساً للجمهورية، واختيار السفير نواف سلام لرئاسة الحكومة،وقد وافقَ عليها ثنائي حركة أمل -حزب الله-، الا أنها اصطدمت برفض رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل.

أحوال

موقع أخباري يصدر عن شركة مدنية غير ربحية في بيروت، يقدم من خلال مساحة رقمية حرة وعصرية أخبارًا سريعة، عظيمة الثقة، لافتةً للنظر، ثريةً، وتفسيرًا للاتجاهات الحالية والمستقبلية، التي تؤثر في أحوال الناس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى