-
مجتمع
الاوضاع الاقتصادية لم تمنع اللبنانيين من التجمل
على الرغم من الازمات التي تحاصر لبنان، يبقى الجمال لدى العديد من اللبنانيين واللبنانيات في سلّم أولوياتهم. والأوضاع الاقتصاديّة والاجتماعيّة الصعبة لم تمنعهم من إجراء عمليّات التّجميل كوسيلة للبحث عن السعادة. اعداد :ناديا الحلاق
أكمل القراءة » -
مجتمع
خبير في الجراحة التجميلية يتحرك في مواجهة الاخطاء الطبية
في بلد منهار اقتصادياٍ ومالياً، يزداد الفساد الطبي والتفلت من القوانين، ما أوجد لدكاكين التجميل بيئة حاضنة في لبنان في ظل عجز السلطات عن بسط نفوذها ومحاربة المفسدين، فانتشرت مراكز التجميل غير المرخصة بشكل لافت، ومعها منتحلو صفة أطباء تجميل ليمارسو إجرامهم بدم بارد مخلفين ورائهم تشوهات وعاهات وضحايا. هذا الواقع دفع جهات طبية وعلى رأسها الخبير في الجراحة التجميلية…
أكمل القراءة » -
مجتمع
ثورة زراعية في أستراليا ببصمة لبنانية… فهل للبنان حصة؟
بعد توقعات الأمم المتحدة بوصول عدد سكان العالم إلى 8 مليارات نسمة بحلول العام 2050 ما قد يضعنا أمام مزيد من التوترات والأزمات والنزاعات، سارع باحثون في مجال علم النبات إلى إطلاق مشروع بحثي لزيادة انتاج المحاصيل الزراعية، حيث أوضح الباحثون الهدف من هذا المشروع عبر فيديو من إنتاج مركز التميز لأبحاث التمثيل الضوئي بالتعاون مع الاكاديمية الأسترالية للعلوم. واللافت…
أكمل القراءة » -
منوعات
الصالون الثقافي وجامعة الدول العربية يكرمان البروفيسور حسان حلاق
للجلسات الأدبية والتكريمية نكهتها الخاصة في رحاب “الصالون الثقافي” العامر في منزل المحامي زكريا الغول وعقيلته ندين عراجي الكائن في قلب العاصمة بيروت، هما من أرادا وضع لبنة مساندة في بناء صرح ثقافي في وطنهما ونجحا في ذلك، الملتقى ما زال في أوج عطائه، ومع كل لقاء أسبوعي أو شهري تولد فيه أجواء اجتماعية وثقافية يسودها الوئام وتتعمق فيها أبعاد…
أكمل القراءة » -
رياضة
الفنون القتالية تبني العضلات وتضبط النفس
تحظى ألعاب الفنون القتالية والتي تعتمد على الدفاع عن النفس بأنواعها المتعددة (آيكيدو، الكاراتيه، الجودو، الكونغ فو، التايكوندو، الملاكمة، المصارعة، جيو جيتسو) بشعبية كبيرة في العالم خصوصاً لدى الشباب والأطفال من الجنسين. فهي تساعد على اكتساب الثقة في الدفاع عن النفس، تعلم الانضباط، زيادة قوة التحمل للجسم، ارتفاع مستوى اللياقة، حماية الجسم من الامراض، تقوية الذاكرة ومهارات التعلم والتركيز،ا لتخلص…
أكمل القراءة » -
صحة
الصحة العاطفية “معدومة”: لبنان يحلً ثانياً بعد أفغانستان
ليس مستغرباً أن يصنف لبنان في مراكز الصدارة العالمية لمؤشر “الأسوأ” في معدلات الصحة العاطفية، حيث اقترب بفارق مرتبة واحدة فقط من المركز الأول، وهو مقياس اتخذ استناداً إلى مشاعر الناس اليومية من حزن وإجهاد وقلق وغضب وألم جسدي. وذلك من خلال دراسة إحصائية لكل من “غالوب” (شركة تحليلات واستشارات أميركية تتخذ من واشنطن مقراً لها، أسسها جورج غالوب عام…
أكمل القراءة » -
صحة
المرضى “يقاطعون” أطباء الأسنان ويتحملون الوجع بصمت!
قطاع طب الأسنان في لبنان يحتضر، أطباء يتخذون قرارات مؤلمة بوقف العمل وإقفال عياداتهم بعد أن حلقت أسعار المستلزمات الطبية ومعها أصبحت تكاليف تصحيح الأسنان موجعة، ومرضى يتحملون الألم بصمت، فالذهاب إلى عيادة الأسنان بات يحتاج ميزانية كبيرة، والقدرة الشرائية للمواطنين تمنعهم من ذلك، ما أجبر الكثير منهم على مقاطعة أطباء الأسنان واللجوء إلى العلاجات المنزلية. تقرير: ناديا الحلاق تنفيذ:…
أكمل القراءة » -
صحة
مريضات سرطان الثدي يصرخن: “ما بدنا أضوية بدنا أدوية”
تستمر معاناة مرضى السرطان في لبنان مع فقدان معظم الأدوية من الأسواق والصيدليات وارتفاع أسعارها، ما أجبر عدد كبير منهم على التوقف عن العلاج. وبمناسبة شهر التوعية حول سرطان الثدي، نظمت جمعية “بربارة نصار” المعنية بدعم مرضى السرطان، مسيرة زهرية تحت عنوان “ما بدنا أضوية، بدنا أدوية” تضامناً مع المصابات بسرطان الثدي لرفع الصوت عالياً والمطالبة بحق المرضى بالحصول على…
أكمل القراءة » -
صحة
وداعاً لجلسات غسيل الكلى… طبيبة لبنانية تبتكر “فلتراً حيوياً” لإنقاذ المرضى
بعد نحو عشرة أعوام من الجهود والأبحاث والتجارب، بات مرضى الكلى في لبنان والعالم أمام ابتكار واعد يغنيهم عن عمليّات زرع الكلى وعن جلسات غسلها المؤلمة والمكلفة، وذلك بعد نجاح الطبيبة اللبنانية المتخصّصة في علم اﻟﺴﻤﻮم مروة زين والمهندس الميكانيكي سامي داغر وفريق العمل المساعد في ابتكار فلتر (مرشّح) حيوي للكلى الصناعية أو “مفاعل حيوي”. وتكمن أهميّة الابتكار في أنّه…
أكمل القراءة » -
مجتمع
تجمع قدامى الحسين بن علي– المقاصد: “ساهم في تعليمه”
تلقوا تعليمهم في مدرسة كان شعارها الآية الكريمة: “وقلّ ربي زدنا علماً”، ففهموها وعرفوا مغزاها واجتمعوا بعد غياب لتأسيس جمعية أطلقوا عليها إسم مدرستهم البيروتية ثانوية الحسين بن علي – المقاصد. كان هدفهم الأول مساعدة الأهالي المتعسرين في دفع أقساط أولادهم فبدأ مشوارهم التطوعي بمبلغ مليون ليرة ليصل لاحقاً بفضل جهودهم وجهود أهل الخير إلى أكثر من مئتي مليون ليرة…
أكمل القراءة »