تعقيبًا على الخبر الذي انتشر في بعض وسائل الإعلام والذي يفيد أنّ المحقق العدلي طارق البيطار جدّد اليوم طلبه الادّعاء على اللّواء عباس ابراهيم، علم “أحوال” من مصادر مواكبة للتحقيق بانفجار المرفأ أنّ الخبر يعود إلى ٢٦ تموز وأنّ البيطار لم يقدم على أي خطوة من هذا القبيل اليوم.
وأشارت المعلومات إلى أنّ القاضي بيطار وفي ردّه على المحامي العام التمييزي القاضي غسان خوري قبل أسبوع من اليوم جدّد طلبه الادّعاء على اللّواء ابراهيم وذلك ردًّا على اعتبار النيابة العامة التمييزية أنّ الأدلّة المساقة بحق اللّواء ابراهيم غير كافية للادّعاء عليه.
