طوفان الاقصى

خسائر الاحـتلال الإسرائيلي في معركة طوفان الأقصى حتى الآن

بلغ عدد الضباط والجنود القتلى -الذين سمح الجيش الإسرائيلي بنشر أسمائهم- 390 قتيلاً منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر/تشرين الأول.

ووفق إحصاءات أولية بلغت الخسائر وفق ما يلي:

‏• الآليات العسكرية: 335 آلية.
‏- توزعت بين ناقلات جند ودبابات وجرافات وحفارات.

‏• 392 اجمالي القتلى من الضباط و الجنود.
‏• 1600 جندي معاق.
‏• 499 جندي مصاب.

‏• + 759 قتيل من المستوطنين

‏• +6 مليارات دولار عجزاً في الميزانية.
‏• 200 مليون دولار نفقات يومية للحرب.
‏• 7.3 مليارات عجزاً في الاحتياطي النقدي.
‏• 1.3 مليار دولار مرتبات جنود الاحتياط.
‏• 1.2 مليار دولار خسائر في سوق العمل.

وأخذ حجم تكاليف الحرب والخسائر التي يتكبدها الاقتصاد الإسرائيلي في كافة قطاعاته يتكشف.

رجحت شركة استشارات مالية في دولة الاحتلال الإسرائيلي، أن تثقل فاتورة الحرب المدمرة على قطاع غزة، اقتصاد الاحتلال بنحو 48 مليار دولار خلال العامين الجاري والمقبل.

وذكر التقرير الصادر عن شركة “ليدر كابيتال ماركتس”، أنه من المرجح أن تتحمل دولة الاحتلال ثلثي التكاليف الإجمالية للحرب، بينما تدفع الولايات المتحدة الباقي على شكل مساعدات عسكرية.

,يعتبر تقدير الـ48 مليار دولار أقل من تقديرات سابقة أشارت إلى رقم أكبر، بينها إعلان المجلس الاقتصادي الوطني في دولة الاحتلال، الذي توقع أن تصل كلفة الحرب على الاقتصاد الإسرائيلي إلى نحو 54 مليار دولار.

وكانت وزارة مالية الاحتلال قدرت تكلفة العدوان على الاقتصاد بنحو 270 مليون دولار يوميا، مشددة على أن انتهاء العدوان لا يعني بالضرورة وقف الخسائر.

وتشير أرقام “ليدر كابيتال ماركتس”، إلى أن دولة الاحتلال ستضطر إلى الاقتراض مجددا لشق طريقها تحت وطأة أحد أسوأ الهجمات العسكرية التي تواجهها منذ عقود، بحسب وصف وكالة “بلومبرغ”.

الوكالة نقلت عن يالي روتنبرغ، المحاسب العام بوزارة مالية الاحتلال، قوله: “نمضي قدما في سيناريو الحالة الأساسية الذي يشير إلى عدة أشهر من القتال وعملنا مصدات إضافية.. نحن قادرون على تمويل الدولة”.

وكانت وزارة المالية في حكومة الاحتلال باعت 18.7 مليار شيكل من السندات المحلية منذ بدء معركة طوفان الأقصى في السابع من أكتوبر الماضي، مقارنة بمتوسط شهري يزيد قليلاً عن 5 مليارات شيكل حتى الشهر السابق له.

المركز الفلسطيني للإعلام

أحوال

موقع أخباري يصدر عن شركة مدنية غير ربحية في بيروت، يقدم من خلال مساحة رقمية حرة وعصرية أخبارًا سريعة، عظيمة الثقة، لافتةً للنظر، ثريةً، وتفسيرًا للاتجاهات الحالية والمستقبلية، التي تؤثر في أحوال الناس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى