عادت المدارس اليوم لاستئناف التعليم المباشر في الصفوف، بعد أشهر من الإقفال والاكتفاء بالتعليم عن بعد، ولكن كيف للتلاميذ والأساتذة أن يبلغوا حرم المدرسة وسط أزمة البنزين التي تضرب البلاد في كلّ المناطق؟ ربّما فات دولتنا الموقرة أنّ حافلات المدرسة لا تسوقها الحمير!.
فكرة وتنفيذ: سكينة حويلا