بريتني سبيرز محتجزة تحت الوصاية القانونيّة ومستقبلها الفنّي مهدّد
قالت المغنية بريتني سبيرز إنها لا تعرف إن كانت ستغني في حفلات مرة أخرى أم لا.
وكانت آخر مرة غنت فيها سبيرز منذ أواخر 2018 كما أنها تخضع حالياً لأمر قضائي بالوصاية عليها.
وأدلت سبيرز بهذا التصريح في منشور مصوّر على صفحتها على إنستغرام، حيث أجابت على ثلاثة أسئلة قالت إن معجبيها طرحوها.
وقالت سبيرز (39 عاما) في المقطع المصور الذي بُث يوم الخميس “هل أنا مستعدة لاعتلاء المسرح مرة أخرى؟ هل سأعود إلى المسرح مرة أخرى”.
وردت بالقول “ليس لدي أي فكرة. أنا أستمتع الآن ، أنا في مرحلة انتقالية في حياتي وأنا أستمتع بنفسي”.
تأتي تصريحات سبيرز بعد مناشدات متكررة من المعجبين لطمأنتهم بأنها بخير، وسط تزايد نظريات المؤامرة التي تقول إنها محتجزة رغما عنها، وترسل رسائل مشفرة للمساعدة من خلال منشوراتها الكثيرة على إنستغرام.
كما أنها تأتي قبل أسبوع من اعتزامها مخاطبة محكمة لوس انجليس، التي تشرف على أمر الوصاية بإدارة شؤونها الشخصية والتجارية، منذ تعرض صحتها النفسية لانهيار في 2008.
ولم تتحدث سبيرز يوم الخميس عن الوصاية لكنها أجابت على سؤالين آخرين قالت إن المعجبين سألوهما.
وكان أحد السؤالين يتعلق برحلة العمل المفضلة لديها فقالت إنها كانت إلى إيطاليا حيث أقامت مع مصممة الأزياء دوناتيلا فيرساتشي والأخر يتعلق بمقاس حذائها (مقاس 7).
وكانت أخر مرة غنت فيها سبيرز على المسرح في أكتوبر تشرين الأول 2018 في سباق فورمولا 1 للسيارات في أوستن بولاية تكساس في ختام جولة عالمية.