شهد محيط عدد من المصارف زحمة خانقة، حيث عاد مشهد الطوابير ليُظهر حجم المعاناة التي يتكبّدها المودع والموظّف للحصول على جزء من مدخراته أو راتبه.
وكانت فتحت بعض المصارف حسابات توطين لرواتب الموظفين والمتقاعدين في القطاع العام، ويمكن سحبه على منصة صيرفة، عبر الـATM حصراً، أما الرواتب الموطنة سابقاً فتحولت الى المساعدة الاجتماعية، أي ما يحول خارج الراتب، ولكن خارج نظام البطاقة أو إمكانية السحب أو الدفع في السوبرماركات.
