يتحدّى عيد الموسيقى أوضاع لبنان المتأزمة، في ظل انهيار أصاب كل القطاعات والفئات الاجتماعية، ويتحوّل إلى فسحة لقاء حول لغة عالمية يهواها الجميع.
وعيد الموسيقى في لبنان أصبح تقليداً ينتظره هواة النوع.
وفي عيد الموسيقى العالمي في 21 حزيران، يحتفل به لبنان مع المركز الفرنسي ككل عام، عبر سلسلة حفلات في بيروت وجبل لبنان.
ويمتد العيد إلى الطبيعة الخلابة في جبل لبنان عبر حفلات مفتوحة في دير القمر يوم غد الجمعة 17حزيران وغابة أرز معاصر الشوف في 18 حزيران ويوم 22 حزيران في النادي الرياضي “سبورتنغ” بيروت وفي عاليه يوم 25 من شهر حزيران الجاري.
يحيي الحفلات فريق الكونسرفاتوار الوطني وفرق فنية متنوعة.
