منوعات

قرار جديد لوزارة “الاقتصاد” حول سعر ووزن ربطة الخبز.. إليكم التفاصيل

حدّدت وزارة الاقتصاد والتجارة ‏سعر ووزن الخبز الأبيض، في الأفران والمتاجر إلى ‏المستهلك على كافة الأراضي اللبنانية، بعد تخفيض نسبة أرباح ‏الافران عند البيع مباشرة في صالاتهم، وذلك بناءً على جدول تحليل ‏كلفة التصنيع والتوزيع والبيع، واستنادا إلى سعر القمح في البورصة ‏العالمية، وإلى سعر صرف الدولار وسعر المحروقات.

وجاء في بيان الوزارة:

“نظرًا للظروف الاستثنائية والاقتصادية الضاغطة، والقدرة الشرائية المنخفضة التي يعاني منها المواطنون، أصدرت وزارة الاقتصاد والتجارة قراراً حددت بموجبه سعر ووزن الخبز اللبناني “الأبيض”، في الأفران والمتاجر إلى المستهلك على كافة الأراضي اللبنانية، بعد تخفيض نسبة أرباح الافران عند البيع مباشرة في صالاتهم، وذلك بناءً على جدول تحليل كلفة التصنيع والتوزيع والبيع، واستنادًا إلى سعر القمح في البورصة العالمية، وإلى سعر صرف الدولار وسعر المحروقات، حيث حدد سعر ووزن الخبز اللبناني “الأبيض” وفقاً لما يلي:

في الفرن إلى المستهلك:

ربطة حجم كبير على أن لا يقل وزنها عن 965 غرام بسعر 2.500ل.ل. (الفان وخمسمائة ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

– ربطة حجم وســـط على أن لا يقل وزنها عن 370 غرام بسعر 1.500 ل.ل. (ألف وخمسمائة ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

في الفرن إلى الموزع:

– ربطة حجم كبير على أن لا يقل وزنها عن 965 غرام بسعر 2.150 ل.ل. (الفان ومائة خمسون ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

– ربطة حجم وسط على أن لا يقل وزنها عن 370 غرام بسعر 1.335 ل.ل. (ألف ومايتان وخمسون ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

من الموزع إلى المتجر:

– ربطة حجم كبير على أن لا يقل وزنها عن 965 غرام بسعر 2.500 ل.ل. (الفان وخمسمائة ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

– ربطة حجم وسط على أن لا يقل وزنها عن 370 غرام بسعر 1.560 ل.ل. (ألف وخمسمائة ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

في المتجر إلى المستهلك:

– ربطة حجم كبير على أن لا يقل وزنها عن 965 غرام بسعر 2.750 ل.ل. (الف وسبعمائة ليرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

– ربطة حجم وسط على أن لا يقل وزنها عن 370 غرام
بسعر 1.750ل.ل. (الف وسبعمائة ليـرة لبنانية) كحدٍ أقصى.

أحوال

موقع أخباري يصدر عن شركة مدنية غير ربحية في بيروت، يقدم من خلال مساحة رقمية حرة وعصرية أخبارًا سريعة، عظيمة الثقة، لافتةً للنظر، ثريةً، وتفسيرًا للاتجاهات الحالية والمستقبلية، التي تؤثر في أحوال الناس.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى