من كليمنصو إلى عين التينة مروراً ببكركي، لا يمكن الفصل بين المسارات الثلاثة، وإن كان كلٌّ منها له اتّجاه فإنّها تتقاطع على ضرورة انتخاب رئيس توافقي.
حراك رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي النائب السابق وليد جنبلاط يبدو جدياً للانتقال من ترشيح النائب ميشال معوض، الذي وصل إلىطريق مسدود برأيه، إلى ترشيح وتسويق قائد الجيش العماد جوزف عون، ومقاربة حجم الاختراقات الجديدة عن الحجم النيابي لجبهة انتخاب معوض التي يمكن لهذا الحراك يحققها، قبل الانتقال إلى مرحلة جديدة. والتحضير إلى مرحلة ما بعد جوزاف عون…!
