اليكم أسرار الصحف المحلية الصادرة اليوم الجمعة
النهار
لوحظ أنّ ثمة احزابا وتيارات سياسية بدأت تحضيراتها لتقديم مساعدات على أبواب العام الدراسي، تقتصر على القرطاسية.
يلتزم رئيس حزب سياسي الصمت منذ الانتخابات النيابية الاخيرة في ايار الماضي وينقل عنه انه لن يطل اعلاميا قبل التحضير لخطوة جديدة فاعلة.
يُتوقع أن يُعقد لقاء ثانٍ بين حزبين بارزين بعد عودة مرجع سياسي من الخارج لاستكمال ما جرى في الجولة الأولى من عناوين ينتظر المرجع إياه أجوبتها.
الجمهورية
سخر رئيس تيار سياسي وكتلة نيابية من أخبار وتحليلات تتناوله ورفض الرد عليها معلقاً، “بكرا الوقائع” تكذّب “اختراعاتهم وأوهامهم”.
إعتبر وزير في مجلس خاص أن تشكيل حكومة أو حتى انتخاب رئيس جديد هو ترقيع وليس حلاً لأن المشكلة الحقيقية إنما تكمن في “السيستام”.
سعى نائب في منطقة بعيدة الى تسويق نفسه أو أحد أقاربه لشغل موقع وزاري في التشكيلة الحكومية العتيدة اذا تم الإتفاق عليها.
اللواء
يدور لغط في أوساط أجنبية حول ما إذا كان الموقع المستهدف في دمشق يعود لحرس دولة إقليمية نافذة أم لجهات أخرى.
اعتبر قريبون من مسؤول حكومي أن مجرَّد القبول بعدم تغيير وزير الطاقة، يعتبر بمثابة تنازل كبير لتسهيل ولادة مراسيم الحكومة.
يتجنب نواب في لقاء الـ13 التغييري سماع أي موقف يتضمن ترشيحات للرئاسة، تعتبر تصعيداً بوجه التوجه الوفاقي.
نداء الوطن
تترقب مصــادر متابعة موقف رئيس تيار »المردة « سليمان فرنجية لجهة إمكانية بقائه في »الخط« إذا تخّلى »حزب الله« عن ترشــيحه لرئاســة الجمهورية لمصلحة رئيس »التيــار الوطني الحر« جبران باســيل، وما إذا كانّ سيكرر ما فعله بنفسه مع ترشيح العماد ميشــال عون خصوصا أن من داخل تياره كانت دعته أصواتا إلى إعــادة النظر بتمســكه بهذا الخط.
قالت أوساط سياسية »إذا كانت عقــدة تأليــف الحكومة الجديدة متوقفــة عــى تغيير الوزيرين أمين سلام وعصام شرف الديــن فهي لا تســتأهل كل هذه المماطلة وهذا التعطيل«. وتوقعت أن يتنــازل الرئيــس المكلف عنّ تســمية من يحل محلهما تنازل عن تغيير وزير الطاقة مثلآ.
لوحظ أن رئيــس الحزب »التقدمي الاشتراكي « غاب عن إطلاق مواقف جديدة بعد الضجة التي اثيرت حول اتصاله بحزب الله وفي الوقت نفســه لم يتم الإعلان عن تلقيه أجوبة من الحزب حول الأسئلة التي وجهها إليه
الأنباء
حرب بيانات هي أصدق تعبير عن واقع حال استحقاق يعطى أكثر من حجمه وحقيقته والجميع يعلم أنه غير سالك.
محطة تشريعية مرتقبة ستشهد على اقرار حزمة مهمة من قوانين لا بد منها على المستويين الاقتصادي والمعيشي.