نادين جابر

  • ميديا وفنون

    “صالون زهرة”.. الواقع المرّ الذي يضحكنا

    كل الأرواح اجتمعت هنا. حب وغلو وطيبة، وذكورية فائضة وأنوثة مغلوبة على أمرها، وفقر يسطّر وجوه الناس وشغل مشبوه. “صالون زهرة” بقعة سطوع جديدة لـ”نادينَين” -نادين جابر ونادين نسيب نجيم- الأولى جمعت نصّها من الحارة العتيقة حيث تتآلف كل الناس وتتناحر في قضايا الغيرة وسطوة الرجل وظلمه، وفي النخوة التي لا تخلو من أبطالها. جابر التي كتبت نصاً في عمقه…

    أكمل القراءة »
  • ميديا وفنون

    الكاتبة نادين جابر لـ “أحوال”: أكتب لأهرب من هذا الواقع الأسود

    داهم أسمها الجميع فبحثنا عنها في كل ملامح شخصياتها الناجحة. من تكون هذه المبدعة التي استنفرت لها قلوب الناس ومشاعرهم والهمتهم وشغلتهم. نادين جابر كاتبة “للموت” وعشرين عشرين” و”غزل البنات” و”بلحظة ” وقريباً “صالون زهرة “. تتحدث  ل “أحوال” عن تجربتها وأبطالها واعمالها القادمة. – هل أخذت نادين جابر حقها ومكانتها بعد الاعمال التي كتبتها مؤخراً،” عشرين عشرين” و”للموت”؟ •…

    أكمل القراءة »
  • ميديا وفنون

    ماغي بو غصن لـ أحوال: تماهيت بشخصية سحر ولا اريد الفكاك منها

    لبست الثبات، تقنعت بالبرودة، خطت محياها بكل التعابير. مشت كهالة من إثارة مكتنزة بالغموض. امرأة أنيقة حد الذهول. صوتها كصدى المغاور عميق. شخصية اجتمعت فيها كل النساء دفعة واحدة. ماغي بو غصن تخيط الابهار في “للموت” من خلال دور سحر. هذا العمل الرمضاني الذي لا يشبه سواه بشيء يبدو كوجبة مغايرة لكل ما هو سائد، كتبته نادين جابر وأخرجه فيليب…

    أكمل القراءة »
  • ميديا وفنون

    “عشرين عشرين” مباراة درامية كل شخوصها أبطال

    لا شيء يقع سهواً. كل نَفَس مدروس وكل حركة لها دلالة. الجو محتدم في الصورة الصفراء. قضية “عشرين عشرين” محكمة الأوصال. النص رشيق، الكلام قليل والبلاغة مرتفعة  والإطار مشتعل والقصة مغزولة بخيال مبدع وشفاف. الاخراج عالٍ والجاذبية متوهّجة والممثلون مبدعون ومحترفون. والإنتاج الذي يقف خلفه الصبّاح يقدم عملاً مدروسُ فيه أقل تفصيل. هذا التزاوج بين المكر والطيبة. هذا الدوران بين…

    أكمل القراءة »
  • ميديا وفنون

    “للموت” بصمة التغيير لكل ما هو سائد في عالم الدراما 

    العمل مختلف، القصة مختلفة، الوجوه الكلمات الحوارات، كلها مختلفة. أن تتقلّب المرأة على صفيح جليد شبه عارية، تاركة قصرها المضاء لتنام في صقيع الليل لا شك إنها امرأة مشتعلة بألف نار. أن يرقب الرجل زوجته وهي تغادر مخدعه وتتقوقع كقطة فوق ثلج الليل، ولا حوار ينفع ولا مال يشفع ولا اهتمام  يهز هذا الجمود والسكوت، لا شك أنّها امرأة مطعونة بألف سهم.…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى