البيوت الأثرية

  • حقوق
    الصورة لـ: نبيل اسماعيل

    هل يتم تطبيق القانون 194 على حساب منكوبي انفجار بيروت؟

    شهدت مدينة بيروت على مراحل عمرانية عديدة، استوجبت حماية نسيجها العمراني والإجتماعي على مرّ الزمن. إذ يترسّخ في الذاكرة الإجتماعية، كيف تمّ تقسيم العاصمة بيروت إلى “شرقية وغربية” جرّاء الحرب الأهلية، وكيف تم إجبار بعض المالكين على بيع عقاراتهم بأسعارٍ زهيدة للدولة في العام ١٩٩٠. آنذاك رُمي النسيج الإجتماعي المتميز للمنطقة وآثارها وتراثها العمراني تحت عجلة إعادة الإعمار، التي تولّتها…

    أكمل القراءة »
  • سياسة

    دمارٌ على دمار.. أنقذوا البيوت التراثية من براثن المستثمرين

    لا حدّ لجشع المستثمرين العقاريين الرأسماليين، فهؤلاء يرقصون ابتهاجًا مع كلّ كارثة، طبيعية كانت أم مُفتعلة. هؤلاء يسارعون إلى ساحة المعركة، لا للاطمئنان بل للإجهاز على كلّ بقيّة صامدة، فيضمنون بذلك أرباحًا حسبوها منذ لحظة وقوع الفاجعة وربما قبل. هؤلاء ينتهزون الخراب ويبحثون في جيوب الجثث قبل التحقق من وفاتها ويستبيحون ممتلكات مضرّجة بالدَمَار. هؤلاء لا قيمة لديهم لكل ما…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى