استقالة النواب
-
سياسة
نصر الله حسمها.. لا انتخابات مبكّرة ولا مزيد من “اللوفكة” في ملف الحكومة ولنبدأ بالاقتصاد
من الخلاف حول شكل الحكومة، وعدد وزرائها، وتوزيع أثلاثها، إلى العقدة الأجدّ المتمثلة بتسمية “الوزيرين المسيحيين”، ومن مبادرة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ووساطات المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم، وجهود حزب الله، واقتراحات البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الرّاعي، وتدخّلاتٍ محليةٍ وخارجيةٍ، وصولاً إلى مبادرة رئيس مجلس النواب نبيه برّي الأخيرة، يدور ملف تشكيل الحكومة في دائرةٍ مفرغةٍ، تارةً…
أكمل القراءة » -
سياسة
هل تقضي الاستقالة الجماعية على تفاهم مار مخايل؟
رغم مواصلة رئيس مجلس النواب نبيه برّي مساعيه الحكومية لخرق جدار الأزمة السياسية الحادة بين رئيس الجمهورية ميشال عون والرئيس المكلّف سعد الحريري، لم يتحقق أي إيجابيات قد تكون مدخلاً جديًا لتشكيل حكومة إنقاذية تجنب لبنان الانهيار الشامل وتداعياته الكارثية. برز خلال اليومين الماضيين الحديث عن تراجع التيار الوطني الحر عن قرار الاستقالة من مجلس النواب كما أعلن أحد نواب…
أكمل القراءة » -
سياسة
هل تراجع الوطني الحر عن خطوة استقالة نوابه؟
بعد طرح فكرة إمكان الاستقالة من مجلس النواب في حال عدم تشكيل الحكومة والبقاء في دائرة المراوحة، علم “أحوال” أن نقاشًا تفصيليًا يدور على مستوى المسؤولين السياسيين في التيار الوطني الحر حول سيئات وحسنات خيار الاستقالة. فهناك تخوّف مثلًا من الاقدام على الاستقالة من دون إجراء الانتخابات، ومن تعدّد التفسيرات لموضوع الميثاقية، وعندها تفقد الاستقالة جدواها وتكون بمثابة دعسة ناقصة.…
أكمل القراءة » -
منوعات
ارتياحٌ لدى الرئاستين الأولى والثانية… “استقالاتكم لن تُسقطنا”
ثمانية مقاعد نيابية هي اليوم في حكم “الشاغرة”، بعد الاستقالات المتتالية التي شهدها البرلمان اللبناني عقب “فضيحة” “نيترات الأمونيوم” في مرفأ بيروت، والانفجار الضخم الذي هزّ العاصمة وضواحيها في الرابع من آب الحالي. رئيس مجلس النواب نبيه بري تلا هذه الاستقالات خلال جلسة الـ13 من آب الحالي التي عُقدت في قصر الأونيسكو في بيروت، وعملًا بأحكام المادة 41 من الدستور…
أكمل القراءة » -
سياسة
بعد قبول استقالات النواب: ماذا عن الانتخابات الفرعية والقانون المعتمد واحتمالات تأجيلها؟
لم يتأخر المجلس النيابي بقبول استقالات النواب الذي كانوا أول من سقط بفخّ الاستقالات الذي نصبوه لأنفسهم ضمن سياق طويل، لم يقوَ على الاستمرار بعد سقوط الحكومة، وحتى النائب مروان حمادة الذي قدّم له زملاؤه بالكتلة أعذارا ليعود عن استقالته، لم يسلم من فعلته، ووحدها ديما جمالي من لم تذق طعم الاستقالة لأنها لم تقدمها وفق الأصول، وربما تكون قلّة…
أكمل القراءة »